ما ورد في نزول عيسى من السماء عند الفجر
المدير
2024 Oct 16ـ « والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا ، وإماما مقسطا ، يكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد »
المصادر :
عبد الرزاق : ج ١١ ص ٣٩٩ ح ٢٠٨٤٠ - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب أنه سمع أبا هريرة يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
وفي : ص ٤٠٠ ح ٢٠٨٤٣ - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ابن طاووس ، عن أبيه يرويه قال - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله - « ينزل عيسى ابن مريم إماما هاديا ، ومقسطا عادلا ، فإذا نزل كسر الصليب وقتل النزير ، ووضع الجزية ، وتكون الملة واحدة ، ويوضع الامن في الأرض حتى أن الأسد ليكون مع البقر تحسبه ثورها ، ويكون الذئب مع الغنم تحسبه كلبها ، وترفع حمة كل ذات حمة ، حتى يضع الرجل ( يده ) على رأس الحنش فلا يضره . وحتى تفر الجارية الأسد ، كما يفر ولد الكلب الصغير ، ويقوم الفرس العربي بعشرين درهما ، ويقوم الثور بكذا وكذا ، وتعود الأرض كهيئتها على عهد آدم ، ويكون القطف - يعني العنقاد - يأكل منه النفر ذو العدد ، وتكون الرمانة يأكل منها النفر ذو العدد » .
وفي : ص ٤٠١ ح ٢٠٨٤٤ - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر عن زيد بن أسلم ، عن رجل ، عن أبي هريرة : - قال ، ولم يسنده أيضا « لا تقوم الساعة حتى ينزل عيسى بن مريم إماما مقسطا ( . . . ) قريش الامارة ( كذا ) ويقتل الخنزير ، ويكسر الصليب ، وتوضع الجزية ، وتكون السجدة واحدة لرب العالمين ، وتضع الحرب أوزارها ، وتملأ الأرض من الاسلام كما تملأ الآبار من الماء ، وتكون الأرض كفاتور الورق ، يعني المائدة ، وترفع الشحناء والعداوة ، ويكون الذئب في الغنم كأنه كلبها ، ويكون الأسد في الإبل كأنه فحلها » .
ابن حماد : ص ١٦٢ - كما في رواية عبد الرزاق الأولى ، عنه .
وفيها : كما في رواية عبد الرزاق الثانية ، عنه ، إلى قوله « بعشرين درهما » .
وفيها : كما في رواية عبد الرزاق الثالثة ، عنه ، وفيه « . . ويبتز قريش الامارة . . الأرض كفا دورة الورق » .
وفي : ص ١٦٣ - ابن عيينة ، عن الزهري ، عن ابن المسيب ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال « يوشك أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا ، يكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، وتوضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد » .
ابن أبي شيبة : ج ١٥ ص ١٤٤ ح ١٩٣٤١ - بسند ابن حماد الأخير - وفيه « لا تقوم الساعة حتى ينزل عيسى بن مريم حكما مقسطا وإماما عادلا فيكسر . . ويضع » .
أحمد : ج ٢ ص ٢٤٠ - كما في رواية ابن حماد الأخيرة ، بسنده .
وفي : ص ٣٩٤ - بسند آخر عن أبي هريرة : - بتفاوت .
وفي : ص ٤٨٢ - بسند آخر عن أبي هريرة بتفاوت أيضا .
البخاري : ج ٣ ص ١٠٧ - كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة : -
وفي : ص ١٧٨ - كما في رواية ابن أبي شيبة ، بسند آخر عن أبي هريرة : - وليس فيه « وإماما عدلا » .
وفي : ج ٤ ص ٢٠٥ - كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير ، وبسند آخر عن أبي هريرة : - وزاد فيه « حتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها » .
مسلم : ج ١ ص ١٣٥ ب ٧١ ح ٢٤٢ - كما في رواية البخاري الأولى ، وبسنده . ثم ذكر له طرقا أخرى جميعها تلتقي في الزهري ، وقال « وفي رواية ابن عيينة : إماما ومقسطا وحكما عدلا » .
وفي رواية يونس : حكما عادلا ولم يذكر إماما مقسطا . وفي حديث صالح : حكما مقسطا ، كما قال الليث ، وفي حديثه من الزيادة : وحتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها .
وفي : ص ١٣٦ ح ٢٤٣ - بسند آخر إلى أبي هريرة : - وفيه « والله لينزلن ابن مريم حكما عادلا ، فليكسرن الصليب ، وليقتلن الخنزير ، وليضعن الجزية ولتتركن القلاص فلا يسعى عليها ، ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد ، وليدعون إلى المال فلا يقبله أحد » .
ابن ماجة : ج ٢ ص ١٣٦٣ ب ٣٣ ح ٤٠٧٨ - عن ابن أبي شيبة ، وفيه « . . وإماما عدلا » .
الترمذي : ج ٤ ص ٥٠٦ ب ٥٤ ح ٢٢٣٣ - كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير بسند آخر ، عن أبي هريرة : - وقال « هذا حديث حسن صحيح » .
مشكل الآثار : ج ١ ص ٢٧ - كما في عبد الرزاق بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص ٢٨ - كما في رواية مسلم الثانية ، بسند آخر عن أبي هريرة : -
ترتيب ابن حبان : ج ٨ ص ٢٨٨ ح ٦٧٧٩ - كما في رواية عبد الرزاق الأولى ، وقال « قال أبو حاتم رضي الله عنه : سمع هذا الخبر ليث بن سعد ، عن سعيد المقبري ، عن عطاء بن ميناء ، عن أبي هريرة : وسمعه عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة ، فالطريقان جميعا محفوظان » .
الحاكم : على ما في سند البيهقي ، ولم نجده في فهارسه .
الهروي في الغريبين : على ما في نهاية ابن الأثير .
الداني : ص ١٤٢ - كما في رواية عبد الرزاق الأولى ، بسند آخر ، عن أبي هريرة ، وليس فيه « وإماما مقسطا » .
البيهقي : ج ١ ص ٢٤٤ - كما في رواية الداني ، بسندين آخرين ، وقال « رواه البخاري ومسلم جميعا عن قتيبة » .
نهاية ابن الأثير : ج ٥ ص ١٩٧ - عن الهروي في الغريبين ، وفيه « ينزل عيسى بن مريم عليه السلام فيضع الجزية » وقال « أي يحمل الناس على دين الاسلام ، فلا يبقى ذمي تجري عليه الجزية » .
مشكاة المصابيح : ج ٣ ص ٤٦ ب ٥ ف ١ ح ٥٥٠٥ - كما في رواية البخاري الثالثة ، وقال « متفق عليه » .
وفيها : ح ٥٥٠٦ - عن رواية مسلم الثانية .
جمع الجوامع : ج ١ ص ٨٦٦ - عن أحمد ، والبخاري ، ومسلم ، والترمذي ، وابن ماجة ، عن أبي هريرة : -
كنز العمال : ج ١٤ ص ٣٢٢ ح ٣٨٨٤٢ - عن أحمد ، والبخاري ، ومسلم ، والترمذي ، وابن ماجة ، عن أبي هريرة : -
المنهاج في شعب الايمان : ج ١ ص ٤٢٥ - أوله ، كما في رواية مسلم الثانية بتفاوت يسير ، مرسلا
« المهدي من ذريتي ، يظهر بين الركن والمقام ، وعليه قميص إبراهيم ، وحلة إسماعيل ، وفي رجله نعل شيث ، والدليل عليه قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : عيسى بن مريم ينزل من السماء ، ويكون مع المهدي من ذريتي ، فإذا ظهر فاعرفوه ، فإنه مربوع القامة ، حلك سواد الشعر ، ينظر من عين ملك الموت ، يقف على باب الحرم فيصيح بأصحابه صيحة ، فيجمع الله تعالى عسكره في ليلة واحدة ، وهم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا من أقاصي الأرض ، ثم ذكر تفصيلهم وأماكنهم وبلادهم ، إلى أن قال : فيتقدم المهدي من ذريتي ، فيصلي إلى قبلة جده رسول الله صلى الله عليه وآله ، ويسيرون جميعا إلى أن يأتوا بيت المقدس ، ثم ذكر الحرب بينه وبين الدجال ، وذكر انهم يقتلون عسكر الدجال من أوله إلى آخره ، وتبقى الدنيا عامرة ، ويقوم بالقسط والعدل ، إلى أن قال : ثم يموت عيسى ، ويبقى المنتظر المهدي من آل محمد صلى الله عليه وآله فيسير في الدنيا وسيفه على عاتقه ، ويقتل اليهود والنصارى وأهل البدع »
المصادر :
المجموع الرائق من أزهار الحدائق : هبة الله بن أبي محمد الحسن الموسوي على ما في إثبات الهداة .
إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٨٧ ب ٣٢ ف ٦١ ح ٨٠٤ - قال : روى السيد هبة الله بن أبي محمد الحسن الموسوي في كتاب الرائق من أزهار الحدائق قال : مما ظفرت به من خطب أمير المؤمنين عليه السلام ، مما نقلته من الخزائن الرضوية الطاووسية ، من كتاب يتضمن خطبا لأمير المؤمنين عليه السلام منها الخطبة اللؤلؤية . حدثنا أبو الحسن علي بن عبد الله ، عن أبيه ، عن يعقوب الجريمي ، عن أبي حبيش الهروي عن أبي عبد الله بن عبد الرزاق ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبي سعيد الخدري ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، عن أمير المؤمنين عليه السلام وذكر خطبة طويلة جدا ، فيها علامات آخر الزمان ، وأخبار بمغيبات كثيرة منها دولة بني أمية وبني العباس وأحوال الدجال والسفياني ، إلى أن قال : -
مستدرك الوسائل : ج ٢ ص ٣٢١ ب ٤٩ ح ٢١ ( الطبعة القديمة ) .
وفي : ج ١١ ص ٣٧٧ ب ٤٩ ح ٢١ ( الطبعة الجديدة ) عن المجموع الرائق .
الشيعة والرجعة : ج ١ ص ١٧٦ - ١٧٧ - عن المجموع الرائق .
المهدي الموعود المنتظر : ج ١ ص ١١٠ و ١١ - عن الشيعة والرجعة
الإمام الباقر عليه السلام « ( إن الله قادر على أن ينزل آية ) : وسيريكم في آخر الزمان آيات . منها دابة الأرض ، والدجال ، ونزول عيسى بن مريم عليه السلام ، وطلوع الشمس من مغربها » ويأتي في النمل - ٩٣ .
المصادر :
القمي : ج ١ ص ١٩٨ في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام في قوله : -
الصافي : ج ٢ ص ١١٨ - عن القمي .
الايقاظ من الهجعة : ص ٣٤٠ ب ١٠ ح ٦٥ - عن القمي وفيه « سيريك » .
البرهان : ج ١ ص ٥٢٤ ح ٣ - عن القمي .
البحار : ج ١٧ ص ٢٠٤ ب ١ ح ٥ - عن القمي وفيه « وسيريك » .
وفي : ج ٥٢ ص ١٨١ ب ٢٥ ح ٤ - عن القمي .
نور الثقلين : ج ١ ص ٧١٤ ح ٦٤ - عن القمي ، وفيه « وسيريك »
التعلیقات