ما ورد في أنه تجري فية سنن عدد من الانبياء ع
الأحاديث الواردة في الإمام المهدي
2024 Oct 13٧٦٧ - " في القائم شبه من يوسف ، قلت وما هو ؟ قال : الحيرة والغيبة "
٧٦٧ - المصادر : * : غيبة الطوسي : ص ١٠٣ - ( وروى ) أبو بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال : - * : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٠١ ب ٣٢ ف ١٢ ح ٢٨٤ - عن غيبة الطوسي . * : البحار : ج ٥١ ص ٢٢٤ ب ١٣ ح ١٢ - عن غيبة الطوسي . * : منتخب الأثر : ص ٢٦٣ ف ٢ ب ٢٧ ح ٢٠ - عن غيبة الطوسي
٧٧٠ - " يا محمد بن مسلم إن في القائم من آل محمد صلى الله عليه وآله ، شبها من خمسة من الرسل : يونس بن متى ويوسف بن يعقوب وموسى وعيسى ومحمد صلوات الله عليهم . فأما شبهه من يونس بن متى : فرجوعه من غيبته وهو شاب بعد كبر السن . وأما شبهه من يوسف بن يعقوب عليهما السلام فالغيبة عن خاصته وعامته ، واختفاؤه من إخوته وإشكال أمره على أبيه يعقوب عليه السلام مع قرب المسافة بينه وبين أبيه وأهله وشيعته . وأما شبهه من موسى عليه السلام فداوم خوفه ، وطول غيبته ، وخفاء ولادته وتعب شيعته من بعده مما لقوا من الأذى والهوان ، إلى أن أذن الله عز وجل في ظهوره ونصره وأيده على عدوه . وأما شبهه من عيسى عليه السلام فاختلاف من اختلف فيه ، حتى قالت طائفة منهم ما ولد ، وقالت طائفة مات وقالت طائفة قتل وصلب . وأما شبهه من جده المصطفى صلى الله عليه وآله ، فخروجه بالسيف وقتله أعداء الله وأعداء رسوله صلى الله عليه وآله ، والجبارين والطواغيت ، وأنه ينصر بالسيف والرعب ، وأنه لا ترد له راية . وإن من علامات خروجه : خروج السفياني من الشام ، وخروج اليماني ( من اليمن ) وصيحة من السماء في شهر رمضان ، ومناديا ينادي من السماء باسمه واسم أبيه "
٧٧٠ - المصادر : * : كمال الدين : ج ١ ص ٣٢٧ ب ٣٢ ح ٧ - حدثنا محمد بن محمد بن عصام رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يعقوب ( الكليني ) قال : حدثنا القاسم بن العلاء قال : حدثنا إسماعيل بن علي القزويني قال : حدثني علي بن إسماعيل ، عن عاصم بن حميد الحناط ، عن محمد بن مسلم الثقفي الطحان قال : دخلت علي أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام وأنا أريد أن أسأله عن القائم من آل محمد صلى الله عليه وعليهم فقال لي مبتدءا : - * : إعلام الورى : ص ٤٠٣ ب ٢ ف ٢ - عن كمال الدين بتفاوت يسير ، وفيه ( شبها بخمسة من الأنبياء . . فأما شبهه الذي من يونس بن متى . . إشكال أمره مع أبيه ) . * : كشف الغمة : ج ٣ ص ٣١٣ - عن اعلام الورى بتفاوت يسير ، وفيه ( . . فأما شبهه من يونس فرجوعه من غيبته وهو شاب بعد كبر السن . . مع قرب المسافة بينهما . . . وخفاء مولده على عدوه . . وحيرة شيعته من بعده . . وأما شبهه من جده محمد صلى الله عليه وآله فتجر يده السيف ) . * : منتخب الأنوار المضيئة : ص ١٧٦ - كما في كمال الدين وقال ( وبالطريق المذكور ( ما صح لي روايته عن الشيخ السعيد أبي عبد الله المفيد رحمه الله ) يرفعه إلى محمد بن مسلم الثقفي ) : - * : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٤٦ ب ١٩ ف ٤ ح ٢٠ - أوله ، عن كمال الدين . وفي : ص ٤٦٨ ب ٣٢ ف ٥ ح ١٣٢ - عن كمال الدين . وفي : ص ٧١٨ ب ٣٤ ف ٤ ح ١٣ - آخره ، عن كمال الدين . * : البحار : ج ١٤ ص ٣٣٩ ب ٢٣ ح ١٣ - أوله ، عن كمال الدين . وفي : ج ٥١ ص ٢١٧ ب ١٣ ح ٦ - عن كمال الدين . * : نور الثقلين : ج ٤ ص ٤٣٩ ح ١٢٣ - بعضه ، عن كمال الدين . * : بشارة الاسلام : ص ٩٤ ب ٦ - عن كمال الدين . * : منتخب الأثر : ص ٢٨٤ ف ٢ ب ٣١ ح ١ - عن كمال الدين بتفاوت يسير
٩٤٨ - " إن سنن الأنبياء عليهم السلام بما وقع بهم من الغيبات حادثة في القائم منا أهل البيت حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة . قال أبو بصير فقلت : يا ابن رسول الله ، ومن القائم منكم أهل البيت ؟ فقال : يا أبا بصير ، هو الخامس من ولد ابني موسى ، ذلك ابن سيدة الإماء ، يغيب غيبة يرتاب فيها المبطلون . ثم يظهره الله عز وجل فيفتح الله على يده مشارق الأرض ومغاربها ، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليه السلام فيصلي خلفه ، وتشرق الأرض بنور ربها ، ولا تبقى في الأرض بقعة عبد فيها غير الله عز وجل إلا عبد الله فيها ، ويكون الدين كله لله ولو كره المشركون "
٩٤٨ - المصادر : * : كمال الدين : ج ٢ ص ٣٤٥ - ٣٤٦ ب ٣٣ ح ٣١ - حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن عبد الله الكوفي قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : - * : الايقاظ من الهجعة : ص ٣٢٦ ب ١٠ ح ٣٩ - بعضه ، عن كمال الدين . * : البحار : ج ٥١ ص ١٤٦ ب ٦ ح ١٤ - عن كمال الدين .
التعلیقات