ما ورد في يأجوج ومأجوج والسد
علامات الظهور
2024 Oct 15٥٣١ - " إن الساعة لا تقوم حتى يكون عشر آيات : الدخان والدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها ، وثلاث خسوف : خسف بالمشرق ، وخسف بالمغرب ، وخسف بجزيرة العرب ، ونزول عيسى بن مريم ، وفتح يأجوج ومأجوج ، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر "
٥٣١ المصادر :
* : الفضل بن شاذان : على ما في سند غيبة الطوسي .
* : الخصال : ج ٢ ص ٤٤٦ - ٤٤٧ ح ٤٦ - حدثنا الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري قال : أخبرنا عبد الله بن محمد بن حكيم القاضي قال : حدثنا الحسين بن عبد الله بن شاكر قال : حدثنا إسحاق بن حمزة البخاري ، وعمي قالا : حدثنا عيسى بن موسى غنجار ، عن أبي حمزة ، عن رقبة وهو ابن مصقلة الشيباني ، عن الحكم بن عتيبة ، عمن سمع حذيفة بن أسيد يقول : سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول " عشر آيات بين يدي الساعة خمس بالمشرق ، وخمس بالمغرب ، فذكر الدابة ، والدجال ، وطلوع الشمس من مغربها ، وعيسى بن مريم عليه السلام ، ويأجوج ومأجوج ، وأنه يغلبهم ويغرقهم في البحر . ولم يذكر تمام الآيات " .
* : غيبة الطوسي : ص ٢٦٧ - وبهذا الاسناد ( أحمد بن إدريس ، علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ) عن ابن فضال ، عن حماد ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي نصر ، عن عامر بن واثلة ، عن أمير المؤمنين عليه السلام ( قال ) : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " عشر قبل الساعة لا بد منها : السفياني ، والدجال ، والدخان ، والدابة ، وخروج القائم ، وطلوع الشمس من مغربها ، ونزول عيسى عليه السلام ، وخسف بالمشرق ، وخسف بجزيرة العرب ، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر " .
* : الخرائج : ج ٣ ص ١١٤٨ ب ٢٠ ح ٥٧ - مرسلا عن النبي صلى الله عليه وآله كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير .
* : الايقاظ من الهجعة : ص ٣١١ ب ١٠ ح ١٢ - عن الخصال .
وفي : ص ٣٥٦ ب ١٠ ح ١٠٠ - عن غيبة الطوسي .
* : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٧٢٤ ب ٣٤ ف ٥ ح ٤٢ - عن الخصال .
وفي : ص ٧٢٥ ب ٣٤ ف ٦ ح ٤٥ - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج ٥٢ ص ٢٠٩ ب ٢٥ ح ٤٨ - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الأثر : ص ٤٤٤ ف ٦ ب ٣ ح ٢٣ - عن ابن ماجة ٥٣١ - المصادر :
* : الطيالسي : ص ١٤٣ ب ١٠٦٧ - حدثنا يونس قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا المسعودي ، عن فرات القزاز ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري من أهل الصفة قال : اطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتذاكر الساعة فقال : -
* : الحميدي : ج ٢ ص ٣٦٤ ح ٨٢٧ - حدثنا الحميدي قال : ثنا سفيان قال : ثنا فرات القزاز ، انه سمع أبا الطفيل يحدث أنه سمع أبا سريحة الغفاري يقول أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من علية له ، ونحن نذكر الساعة فقال " ما كنتم تذكرون ؟ قلنا : الساعة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تكون حتى يكون فيها عشر : الدجال والدخان والدابة وطلوع الشمس من مغربها ونزول عيسى بن مريم ويأجوج ومأجوج ، وثلاثة خسوف خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب ، وآخر ذلك نار تخرج من عدن أو قال : من قعر عدن تسوق الناس إلى محشرهم " .
* : ابن أبي شيبة : ج ١٥ ص ١٣٠ ح ١٩٣١٠ - بسند آخر ، عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد قال : أطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " لا تقوم الساعة حتى تكون عشر آيات - ذكر طلوع الشمس من مغربها والدجال " .
* : أحمد : ج ٤ ص ٦ - بسند الحميدي ، وفيه " إنها لن تقوم حتى ترون عشر آيات . . ونار تخرج من قبل ( عدن ) تطرد الناس إلى محشرهم " وقال : " قال أبو عبد الرحمن سقط كلمة " .
* : مسلم : ج ٤ ص ٢٢٢٥ ب ١٣ ح ٢٩٠١ - كما في أحمد بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري : - وفيه " . . وآخر ذلك نار تخرج من اليمن ، تطرد الناس إلى محشرهم " .
وفي : ص ٢٢٢٦ - كما في الطيالسي ، بتفاوت يسير ، وتقديم وتأخير ، بسند آخر ، عن حذيفة بن أسيد : - وفيه " قال شعبة : وحدثني عبد العزيز بن رفيع عن أبي الطفيل ، عن أبي سريحة ، مثل ذلك . . لا يذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، قال أحدهما في العاشرة : نزول عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم ، وقال الآخر : وريح تلقي الناس في البحر " .
وفي : ص ٢٢٢٧ ب ١٣ - بسندين آخرين عن أبي سريحة : - مثله ، ونحوه .
* : ابن ماجة : ج ٢ ص ١٣٤١ ب ٢٥ ح ٤٠٣١ - عن ابن أبي شيبة ، كما في الطيالسي بتفاوت يسير .
وفي : ص ١٣٤٧ ب ٢٨ ح ٤٠٥٥ - كما في الحميدي بتفاوت ونقص بعض ألفاظه بسند آخر .
* : الترمذي : ج ٤ ص ٤٧٧ ب ٢١ ح ٢١٨٣ - كما في ابن ماجة بسند آخر .
وفي : ص ٤٧٨ : بأربعة أسانيد أخرى عن فرات ، نحوه ، وفي الأول منها " الدخان " وفي الأخير " قال والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر ، وإما نزول عيسى بن مريم " وقال " وفي الباب عن علي ، وأبي هريرة ، وأم سلمة ، وصفية بنت حي ، وهذا حديث حسن صحيح " .
* الكنى والأسماء : ج ١ ص ٣٤ - كما في الطيالسي بتفاوت ، بسند آخر ، عن أبي سريحة الغفاري : -
* : البدء والتاريخ : ج ٢ ص ١٥٩ - كما في الحميدي بتفاوت يسير ، بتقديم وتأخير ، وقال " ومن هذا الباب حديث أبي الطفيل عن أبي سريحة ، عن حذيفة بن أسيد " وفيه " فيقال غدت النار فاغدوا ، وراحت فروحوا وتروحوا ، ولها ما سقط " .
* : الطبراني ، الكبير : ج ٣ ص ١٨٩ - ١٩٠ ح ٣٠٢٨ - كما في الحميدي ، بتفاوت وزيادة ، بسند آخر عن حذيفة بن أسيد : -
وفي : ص ١٩٠ و ١٩٢ ح ٣٠٢٩ - ٣٠٣٤ - أورد خمسة أحاديث بأسانيد أخرى ، بعضها كما في الطيالسي ، وبعضها بتفاوت يسير ، وفي الثالث منها " نار من رومان أو ركوبة يضيء منها أعناق الإبل ببصرى " .
* : الحاكم : ج ٤ ص ٤٢٨ - كما في الطيالسي ، بتفاوت بسند آخر ، عن واثلة بن الأسقع : - " وقال هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه " .
* : حلية الأولياء : ج ١ ص ٣٥٥ - كما في الطيالسي ، بسنده إليه ، وقال " قال الشيخ : وأراه قال : ونزول عيسى بن مريم " . * : امالي الشجري : ج ٢ ص ٢٥٥ - كما في رواية الطبراني الأولى ، بسنده إليه .
* : مصابيح البغوي : ج ٣ ص ٤٩٥ ح ٤٢١٨ - كما في أحمد ، من صحاحه ، مرسلا ، عن حذيفة بن أسيد : -
* : تهذيب ابن عساكر : ج ٧ ص ٤٢٨ - قال " وأسند المترجم ( عبد الله بن زياد بن سليمان ) إلى حذيفة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بين يدي الساعة عشر آيات كالنظم في الخيط ، إذا سقط منها واحدة توالت : خروج الدجال ، ونزول عيسى بن مريم ، وفتح يأجوج ، والدابة ، وطلوع الشمس من مغربها ، وذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها ، الحديث " * : عقد الدرر : ص ٣٢٧ ب ١٢ ف ٨ - عن مسلم .
* : فتن ابن كثير : ج ١ ص ٧٠ - عن أحمد .
وفي : ص ٧١ - عن أحمد : - وقال " ورواه أهل السنن الأربعة من طرق فرات ، عن القراز به " .
* : مجمع الزوائد : ج ٧ ص ٢٣٨ - عن الطبراني .
* : الدر المنثور : ج ٣ ص ٦٠ - وقال " وأخرج ابن أبي شيبة ، وأحمد ، وأبو داود ، والترمذي ، والنسائي ، وابن ماجة ، وابن مردويه ، والبيهقي في البعث عن حذيفة بن أسيد : -
وفي : ج ٦ ص ٦٠ - عن الحاكم .
* : الجامع الصغير : ج ١ ص ٣٠٧ ح ٢٠٠٦ - وقال " عن أحمد ، ومسلم ، وأبي داود ، والنسائي ، والترمذي ، وابن ماجة ، حديث صحيح " .
* : كنز العمال : ج ١٤ ص ٢٦٠ ح ٣٨٦٤٦ - عن ابن عساكر .
وفيها : ح ٣٨٦٤٧ - عن البغوي ، والطبراني .
وفي : ص ٢٦١ ح ٣٨٦٥٠ - عن الطبراني ، والحاكم ، وابن مردويه .
* : فيض القدير : ج ٢ ص ٣٤٤ ح ٢٠٠٦ - عن الجامع الصغير .
* : تصريح الكشميري : ص ١٣٢ ح ٨ - وقال " أخرجه مسلم ، وأبو داود ، والترمذي وابن ماجة " .
وفي : ص ١٧٦ ح ٢٣ - قال : " رواه الطبراني والحاكم وصححه ووافقه الذهبي في : تلخيص المستدرك ، ورواه ابن مردويه كما في كنز العمال " .
٦٧٩ - " إن يأجوج ومأجوج خلف السد ، لا يموت الرجل منهم حتى يولد له ألف لصلبه ، وهم يغدون كل يوم على السد ، فيلحسونه وقد جعلوه مثل قشر البيض فيقولون نرجع غدا ونفتحه ، فيصبحون وقد عاد إلى ما كان عليه قبل أن يلحس ، فلا يزالون كذلك حتى يولد فيهم مولود مسلم ، فإذا غدوا يلحسون قال لهم قولوا : بسم الله ، فإذا قالوا بسم الله فأرادوا أن يرجعوا حين يمسون فيقولون نرجع غذا فنفتحه فيصبحون وقد عاد إلى ما كان عليه ، فيقول : قولوا إن شاء الله فيقولون إن شاء الله فيصبحون وهو مثل قشر البيض ، فينقبونه فيخرجون منه على الناس فيخرج أول من يخرج منهم سبعون ألفا عليهم التيجان ثم يخرجون من بعد ذلك أفواجا ، فيأتون على النهر مثل نهركم هذا يعني الفرات ، فيشربونه حتى لا يبقى منه شئ ، ثم يجيء الفوج منهم حتى ينتهوا إليه فيقولون لقد كان هاهنا ماء مرة وذلك قول الله : ( فإذا جاء وعد ربي جعله دكا ) ، والدك التراب ، وكان وعد ربي حقا "
٦٧٩ - المصادر :
* : ابن أبي حاتم : على ما في الدر المنثور .
* : الدر المنشور : ج ٤ ص ٢٥١ - ٢٥٢ - عن ابن أبي حاتم ، عن السدي قال : قال علي بن أبي طالب : -
* : جمع الجوامع : ج ٢ ص ١١٧ - كما في الدر المنثور بتفاوت يسير ، عن ابن أبي حاتم
معجم أحاديث الإمام المهدي الجزء الثاني والثالث
التعلیقات