فتح العراق علي يد الامام المهدي عليه السلام
عصر الظهور
2024 Oct 16٧٢٣ - " يا أبا خالد لتأتين فتن كقطع الليل المظلم ، لا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه ، أولئك مصابيح الهدى وينابيع العلم ، ينجيهم الله من كل فتنة مظلمة . ( أني بصاحبكم قد علا فوق نجفكم بظهر كوفان ، في ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا ، جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن شماله وإسرافيل أمامه ، معه راية رسول الله صلى الله عليه وآله قد نشرها ، لا يهوي بها إلى قوم إلا أهلكهم الله عز وجل "
٧٢٣ - المصادر :
* : أمالي المفيد : ص ٤٥ المجلس ٦ ح ٥ - أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه رحمه الله عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن مسكان ، عن بشير الكناسي ، عن أبي خالد الكابلي ، قال : قال لي علي بن الحسين عليهما السلام : -
* : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٥٦ ب ٣٢ ف ٣٢ ح ٦٠٢ - بعضه ، عن أمالي المفيد .
* : البحار : ج ٥١ ص ١٣٥ ب ٤ ح ٣ - عن أمالي المفيد .
* : منتخب الأثر : ص ٣١٢ ف ٢ ب ٤٦ ح ٢ - عن أمالي الطوسي
٧٧٧ - " إذا قام القائم بمكة وأراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه ألا لا يحمل أحد منكم طعاما ولا شرابا ، ويحمل حجر موسى بن عمران وهو وقر بعير ، ولا ينزل منزلا إلا انبعث عين منه ، فمن كان جائعا شبع ، ومن كان ظمآن روى ، فهو زادهم حتى نزلوا النجف من ظهر الكوفة "
٧٧٧ - المصادر :
* : بصار الدرجات : ص ١٨٨ ب ٤ ح ٥٤ - حدثنا محمد بن الحسين ، عن موسى بن سعدان ، عن عبد الله بن القاسم ، عن أبي سعيد الخراساني ، عن أبي عبد الله قال : قال أبو جعفر عليه السلام : -
* : الكافي : ج ١ ص ٢٣١ ح ٣ - محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن موسى بن سعدان ، عن عبد الله بن القاسم ، عن أبي سعيد الخراساني ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال أبو جعفر محمد بن علي عليه السلام : - وفيه ( إن القائم إذا قام بمكة . . ظامئا . . ينزلوا . . ) .
* : النعماني : ص ٢٣٨ ب ١٣ ح ٢٨ - بسند آخر عن أبي الجارود زياد بن المنذر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : - وفيه ( إذا ظهر القائم عليه السلام ظهر براية رسول الله صلى الله عليه وآله وخاتم سليمان وحجر موسى وعصاه ، ثم يأمر مناديه فينادي : ألا لا يحملن رجل منكم طعاما ولا شرابا ولا علفا ، فيقول أصحابه : إنه يريد أن يقتلنا ويقتل دوابنا من الجوع والعطش ، فيسير ويسيرون معه ، فأول منزل ينزله يضرب الحجر فينبع منه طعام وشراب وعلف ، فيأكلون ويشربون ودوابهم حتى ينزلوا النجف بظهر الكوفة ) .
وفيها : ح ٢٩ - كما في روايته الأولى ، بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام أنه قال : - وفيه ( إذا خرج القائم من مكة ينادي . . أحد طعاما . . يحمل معه . . إلا نبعت منه عيون . . و ( رويت ) دوابهم حتى ينزلوا . . ) .
* : كمال الدين : ج ٢ ص ٦٧٠ ب ٥٨ ح ١٧ - كما في رواية النعماني الثانية ، بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي الجارود زياد بن المنذر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : - وفيه ( . . أحد ( كم ) . . إلا انفجرت منه عيون . . ) .
* : الخرائج : ج ٢ ص ٦٩٠ ح ١ - مرسلا عن أبي سعيد الخراساني ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه عليه السلام : - وفيه ( إذا قام . . مناد . . ويحمل معه حجر موسى بن عمران التي انبجست منه اثنتا عشرة عينا ، فلا ينزل منزلا إلا نصبه فانبعثت منه العيون . . فإذا نزلوا ظاهرها انبعث منه الماء واللبن دائما فمن كان جائعا شبع ومن كان عطشان روى ) .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص ١٩٩ ف ١٢ - كما في كمال الدين ، بتفاوت يسير ، وقال ( وبالطريق المذكور ( وما جاز لي روايته عن الشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه رحمه الله ) يرفعه إلى أبي الجارود زياد بن المنذر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٤٤٠ ب ٣٢ ح ٣ - عن الكافي ، وقال ( ورواه الصدوق في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة . . نحوه ) .
وفي : ص ٥٤١ ب ٣٢ ف ٢٧ ح ٥٠٩ - أوله ، عن رواية النعماني الأولى .
* : حلية الأبرار : ج ٢ ص ٥٧٩ ب ١٩ - عن الكافي ، وقال ( ورواه الصفار في بصائر الدرجات . . ) .
وفيها : - عن رواية النعماني الأولى .
وفي : ص ٥٨٠ ب ١٩ - عن رواية النعماني الثانية .
وفيها : - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، أوله .
* : البحار : ج ١٣ ص ١٨٥ ب ٦ ح ٢٠ - عن الكافي .
وفي : ج ٥٢ ص ٣٢٤ ب ٢٧ ح ٣٧ - عن كمال الدين .
وفي : ص ٣٢٥ ب ٢٧ - مثله عن رواية النعماني الثانية ، وأشار إلى مثله أيضا عن بصائر الدرجات .
وفي : ص ٣٣٥ ب ٢٧ ح ٦٧ - عن الخرائج .
وفي : ص ٣٥١ ب ٢٧ ح ١٠٥ - عن رواية النعماني الأولى .
* : نور الثقلين : ج ١ ص ٨٤ ح ٢١٨ - عن كمال الدين .
وفيها : ح ٢١٩ - عن الخرائج .
وفيها : ح ٢٢٠ - عن الكافي .
* : منتخب الأثر : ص ٣١٢ ف ٢ ب ٤٦ ح ١ - عن رواية النعماني الأولى
١١١٤ - " يقدم القائم عليه السلام حيت يأتي النجف فيخرج إليه من الكوفة جيش السفياني وأصحابه والناس معه وذلك يوم الأربعاء ، فيدعوهم ويناشدهم حقه ، ويخبرهم أنه مظلوم مقهور ، ويقول : من حاجني في الله فأنا أولى الناس بالله ، إلى آخر ما تقدم من هذا - فيقولون : إرجع من حيث شئت لا حاجة لنا فيك ، قد خبرناكم واختبرناكم ، فيتفرقون من غير قتال : فإذا كان يوم الجمعة يعاود ، فيجئ سهم فيصيب رجلا من المسلمين فيقتله ، فيقال : إن فلانا قد قتل ، فعند ذلك ينشر راية رسول الله صلى الله عليه وآله ، فإذا نشرها انحطت عليه ملائكة بدر ، فإذا زالت الشمس هبت الريح له فيحمل عليهم هو وأصحابه ، فيمنحهم الله أكتافهم ويولون ، فيقتلهم حتى يدخلهم أبيات الكوفة ، وينادي مناديه : ألا لا تتبعوا موليا ولا تجهزوا على جريح ، ويسير بهم كما سار علي عليه السلام يوم البصرة "
١١١٤ - المصادر :
* : الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد : على ما في البحار ، وإثبات الهداة .
* : البحار : ج ٥٢ ص ٣٨٧ - ٣٨٨ ب ٢٧ ح ٢٠٥ - وبإسناده ( السيد علي بن عبد الحميد في كتاب الغيبة ) رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال : -
* : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٨٥ ب ٣٢ ف ٥٩ ح ٧٩٤ - أوله ، عن البحار .
التعلیقات